و عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « أكثروا ذكر الموت فإنه يمحص الذنوب ويزهد في الدنيا ، فإن ذكرتموه عند الغنى هدمه ، وإن ذكرتموه عند الفقر أرضاكم بعيشكم » [ ذكره المنذري في الترغيب 4/236 وقال: رواه البزار بإسناد حسن، وضعفه الألباني] وقال أنس رضي الله تعالى عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أكثروا من ذكر الموت إنه يمحص الذنوب ويزهد في الدنيا (رواه ابن أبي الدنيا رحمه الله)
وقوله صلى الله عليه وسلم: أكثروا ذكر الموت فإنه يمحص الذنوب، ويزهد في الدنيا، فإن ذكرتموه عند الغنى هدمه، وإن ذكرتموه عند الفقر أرضاكم بعيشكم. عباد الله الموت، فإن أكيس المؤمنين أكثرهم ذكرا للموت، وأشدهم له استعدادا (3). - عنه (صلى الله عليه وآله): أكثروا ذكر الموت ، فإنه يمحص الذنوب ويزهد في الدنيا، فإن ذكرتموه عند الغنى هدمه، وإن ذكرتموه عند الفقر أرضاكم بعيشكم (4) (( أكثروا من ذكر الموت فإنه يمحص الذنوب، ويزهِّد في الدنيا )) وقال صلى الله عليه وسلم: (( كفى بالموت مفرقاً، وكفى بالدهر واعظاً )) ( من كنز العمال: عن أبي الدراء 1401- أكثروا ذكر الموت، فإنه يمحص الذنوب، ويزهد في الدنيا فإن ذكرتموه عند الغنى هدمه وإن ذكرتموه عند الفقر أرضاكم بعيشكم - ابن أبي الدنيا عن أنس - (ض) علامة أن تكون مع الله في أحسن حال: ألّا تخاف الموت، علامة أنك مؤمن, ولك عمل طيب: أنك لا تخشى الموت، أما الظالم يكره الموت. ((أكثروا ذكر الموت, فإنه يمحص الذنوب, ويزهد في الدنيا، فإن ذكرتموه عند الغنى هدمه، وإن ذكرتموه عند الفقر أرضاكم بعيشكم)
42098- أكثروا ذكر الموت، فإنه يمحص الذنوب ويزهد في الدنيا، فإن ذكرتموه عند الغنى هدمه، وإن ذكرتموه عند الفقر أرضاكم بعيشكم. (ابن أبي الدنيا - عن أنس) السؤال. يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث: أكثروا من ذكر هاذم اللذات الموت؛ فما ذكره أحد وهو في ضيق من العيش، إلا وسعه الله عليه، أو في سعة، إلا ضيق الله عليه. أو كما قال صلى الله عليه وسلم. السؤال: إن صح الحديث كاملاً، فإن عندي تعارضا ظاهرا في التضييق والتوسعة في العيش. وفي لفظ لأنس عند ابن أبي الدنيا بسند ضعيف جدا أكثروا من ذكر الموت، فإنه يمحص الذنوب، ويزهد في الدنيا، وفي لفظ له عند البيهقي أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقوم يضحكون ويمزحون، فقال أكثروا. وفي لفظ لأنس عند ابن أبي الدنيا في الموت بسند ضعيف جدا ( أكثروا من ذكر الموت فإنه يمحص الذنوب ويزهد في الدنيا ) وفي لفظ للبيهقي أن النبي مر بقوم يضحكون ويمزحون فقال ( أكثروا ذكر هادم اللذات
فضل ذكر الموت: روي عن النبي أنه قال: «أَكْثِرُوا مِنْ ذِكْرِ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ » وعنه صلوات الله عليه: «أَكْثِرُوا مِنْ ذِكْرِ الْمَوْتِ فَإِنَّهُ يُمَحِّصُ الذُّنُوبَ وَيُزَهِّدُ فِي الدُّنْيَا » وعنه عليه الصلاة والسلام: «كَفَى بِالْمَوْتِ وَاعِظًا » وعنه. وقد ورد في الرواية عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أكثروا ذكر الموت، فإنه يمحص الذنوب ويزهد في الدنيا، فإن ذكرتموه عند الغنى هدمه، وإن ذكرتموه عند الفقر أرضاكم بعيشكم 2. الحذر من الموت - فلما كان يومُ الاثنينِ اشتدَّ الأمرُ وأوحى اللهُ إلى مَلَكِ الموتِ أن أهبط إلى حبيبي وصفيِّي محمدٌ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم في أحسنِ صورةٍ وارفُق به بقبضِ روحِه - وفيه - دخولُ مَلَكِ الموتِ واستئذانُه في قبضِه فقال : يا ملكَ الموتِ أين خلَّفتَ حبيبي جبريلَ كتاب ذكر الموت وما بعده فضل ذكر الموت روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال أكثروا من ذكر هاذم اللذات وعنه صلوات الله عليه أكثروا من ذكر الموت فإنه يمحص الذنوب ويزهد في الدنيا وعنه عليه الصلاة والسلام كفى بالموت واعظا وعنه أكيس الناس أكثرهم ذكرا للموت وأشدهم استعدادا له. وقال الباقر ( ع ) : ( أكثروا ذكر الموت فإنه لم يكثر ذكره إنسان إلا زهد في الدنيا ) . وقال الصادق ( ع ) : ( إذا أنت حملت جنازة فكن كأنك أنت المحمول وكأنك سألت ربك الرجوع إلى الدنيا ففعل ، فانظر ماذا تستأنف ) ثم قال ( ع ) ( عجبا لقوم حبس أولهم عن آخرهم ، ثم نودي فيهم بالرحيل وهم يلعبون )
1401 - أكثروا ذكر الموت فإنه يمحص الذنوب ويزهد في الدنيا فإن ذكرتموه عند الغنى هدمه وإن ذكرتموه عند الفقر أرضاكم بعيشكم ابن أبي الدنيا عن أنس ض . فَمُلَازَمَةُ هَذِهِ الْأَفْكَارِ مَعَ دُخُولِ الْمَقَابِرِ وَمُشَاهَدَةِ الْمَرْضَى هُوَ الَّذِي يُجَدِّدُ ذِكْرَ الْمَوْتِ فِي الْقَلْبِ فَيَسْتَعِدُّ لَهُ وَيَتَجَافَى عَنْ دَارِ الْغُرُورِ، وَمَهْمَا طَابَ قَلْبُهُ بِشَيْءٍ مِنَ الدُّنْيَا يَنْبَغِي أَنْ. كتاب ذكر الموت وما بعده فضل ذكر الموت روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال أكثروا من ذكر هاذم اللذات وعنه صلوات الله عليه أكثروا من ذكر الموت فإنه يمحص الذنوب ويزهد في الدنيا وعنه عليه الصلاة والسلام كفى بالموت واعظا.
الاكثار من ذكر الموت عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:«أكثروا ذكر الموت فإنه يمحص الذنوب ويزهد في الدنيا، فإن ذكرتموه عند الغنى هدمه، وإن ذكرتموه عند الفقر أرضاكم. 228 - أكثِرُوا ذِكرَ الموتِ ، فإنَّهُ يُمحِّصُ الذنوبِ ، ويُزَهِّدُ في الدنيا ، فإنْ ذَكرتُمُوهُ عند الغِنَى هدَمَهُ ، وإنْ ذَكرتُموهُ عند الفقْرِ أرْضاكمْ بعيشِكمْ وقال صلى الله عليه و سلم تحفة المؤمن الموت // حديث تحفة المؤمن الموت أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب الموت والطبراني والحاكم من حديث عبد الله بن عمر مرسلا بسند حسن // وإنما قال هذا لأن الدنيا سجن. رسول اللّه صلى الله عليه و آله : أكثِروا ذِكرَ المَوتِ ؛ فإنّهُ يُمَحِّصُ الذُّنوبَ ويُزَهِّدُ في الدُّنيا ، فإن ذَكَرتُموهُ عِندَ الغِنى هَدَمَهُ ، وإن ذَكَرتُموهُ عِندَ الفَقرِ أرضاكُم.